In the Name of Allah, the Beneficent, the Merciful
One aspect of Tawassul which Salafis are most uncomfortable with is the practice of calling the name of the dead in times of hardship. They call it shirk. The problem however is that Umar actually did this same thing, calling "Ya Muhammad!" when he was in trouble.
[ 964 ]
حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال خدرت رجل بن عمر فقال له رجل اذكر أحب الناس إليك فقال يا محمد
Imam al-Bukhari related in his Adab al-Mufrad (no. 964):
Abu Nu’aym related to us who said that Sufyan related to us from Abu Ishaq from Abdar Rahman ibn Sa’d, who said:
Ibn Umar had numbness in his leg, whereupon a man said to him:
“Remember the most beloved of people to you”, so he said: “Ya Muhammad”
Some copies of Adab al-Mufrad do not have the “Ya” before the name Muhammad (sallallahu alaihi wa sallam). The “Ya” is found in other versions of this narration in other collections which mentioned this similar narration with chains of transmission linked to it. In the printed edition of the Adab al-Mufrad by Samir al-Zuhayri (who utilised al-Albani’s gradings from his edition) it does have the “Ya” included.
The “Ya” Muhammad portion is also found in the Arabic text of the English printed edition by Yusuf Talal DeLorenzo (p. 414, no. 967) – but he left the “Ya” untranslated
This narration with “Ya Muhammad” in its wording is also recorded by i) Ali ibn al Ja’d in his Musnad (no. 2539, see also Tahdhib al-Kamal of al-Mizzi and Tabaqat ibn Sa’d below) as follows:
وبه عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : " اجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : ادع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فانبسطت
ii) Ibn al-Sunni in his Amal wal yaum wal Layla (no. 171):
أخبرني أحمد بن الحسن الصوفي ، حدثنا علي بن الجعد ، ثنا زهير ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : " كنت عند ابن عمر ، فخدرت رجله ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا . قلت : ادع أحب الناس إليك . فقال : يا محمد . فانبسطت "
Other variants will be mentioned in due course below.
ISNAD ANALYSIS
Looking at al-Bukhari’s sanad in his Adab al-Mufrad (above) again, the following narrators are found in its sanad:
Abu Nu’aym – He is Fadl ibn Dukayn and he is no doubt Thiqa Thabt (Trustworthy and firmly established) as ibn Hajar said in al-Taqreeb (no. 5401). In Tahdhib al-Tahdhib (vol. 8) it mentions that he heard from both Sufyan’s – Ibn Uyayna and al-Thawri. Additionally he heard from Zuhayr ibn Mu’awiya also (highlighted):
[ 505 ] ع الستة الفضل بن دكين وهو لقب واسمه عمرو بن حماد بن زهير بن درهم التيمي مولى آل طلحة أبو نعيم الملائي الكوفي الأحول روى عن الأعمش وأيمن بن نابل وسلمة بن وردان وسلمة بن نبيط ويونس بن أبي إسحاق وعيسى بن طهمان وعبد الرحمن بن الغسيل وفطر بن خليفة ومصعب بن سليم ويحيى بن أبي الهيثم العطار والمسعودي وأبي العميس وورقاء والثوري ومالك بن مغول ومالك بن أنس وابن أبي ذئب ومحمد بن طلحة بن مصرف ومسعر ومعمر بن يحيى أبن سام ونصير بن أبي الأشعث وموسى بن علي بن رباح وهشام بن سعد المدني وهشام الدستوائي وهمام بن يحيى وسيف بن أبي سليمان وعمر بن ذر وصخر بن جويرية وإبراهيم بن نافع المكي وإسحاق بن سعيد السعيدي وإسرائيل وأفلح بن حميد وإسماعيل بن مسلم وجعفر بن برقان ومسعر بن كدام وداود بن قيس الفراء وزكرياء بن أبي زائدة وأبي خيثمة زهير بن معاوية وسعيد بن عبيد الطائي وبشير بن مهاجر وشيبان النحوي وعبد الملك بن حميد بن أبي غنية وعزرة بن ثابت وعبيد الله بن محرز وعاصم بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر وعبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون وأبي عاصم محمد بن أيوب الثقفي ونافع بن عمر الجمحي وأبي الأشهب العطاردي وأبي شهاب الحناط وعبد السلام بن حرب وابن عيينة وخلق روى عنه البخاري فأكثر وروى هو والباقون بواسطة يوسف بن موسى القطان ومحمد بن عبد الله بن نمير وأبي خيثمة وأبي بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن راهويه وأبو سعيد الأشج وعبد بن حميد والحسن الزعفراني ومحمد بن داود المصيصي ومحمد بن سليمان الأنباري وأحمد بن محمد بن المعلى الآدمي وهارون بن عبد الله الحمال وأحمد بن منيع ومحمد بن أحمد بن مردويه ومحمود بن غيلان وأبو داود الحراني وعباس الدوري ومحمد بن إسماعيل بن علية والحسن بن إسحاق المروزي وأحمد بن يحيى الكوفي وعبد الأعلى بن واصل وعمرو بن منصور النسائي ومحمود بن إسماعيل بن أبي ضرار الرازي ومحمد بن يحيى الذهلي وروى عنه أيضا عبد الله بن المبارك ومات قبله بدهر طويل وعثمان بن أبي شيبة ويحيى بن معين وأحمد بن حنبل وعلي بن خشرم وأبو مسعود الرازي وأبو زرعة وأبو حاتم والصنعاني وأبو إسماعيل الترمذي ويعقوب بن شيبة وأحمد بن الحسن الترمذي وإبراهيم الحربي وإبراهيم بن يزيد وعلي بن عبد العزيز البغوي وإسحاق بن الحسن الحربي والحارث بن أبي أسامة والكديمي وبشر بن موسى وخلق كثير قال محمد بن سليمان الباغندي سمعت أبا نعيم يقول حدثنا الفضل بن عمرو بن حماد ودكين لقب وقيل إن رجلا قال لأبي نعيم كان اسم أبيك دكينا قال كان اسم أبي عمرا ولكنه لقبه فروة الجعفي دكينا وقال حنبل بن إسحاق قال أبو نعيم كتبت عن نيف ومائة شيخ ممن كتب عنه سفيان وقال الفضل بن زياد الجعفي عن أبي نعيم شاركت الثوري في ثلاثة عشر ومائة شيخ وقال أبو عوف الدوري عن أبي نعيم قال لي سفيان مرة وسألته عن شيء أنت لا تبصر النجوم بالنهار فقلت وأنت لا تبصرها كلها بالليل فضحك وقال صالح بن أحمد قلت لأبي وكيع وعبد الرحمن بن مهدي ويزيد بن هارون أين يقع أبو نعيم من هؤلاء قال على النصف إلا أنه كيس يتحرى الصدق قلت فأبو نعيم أثبت أو وكيع قال أبو نعيم أقل خطا قلت فأيما أحب إليك أبو نعيم أو بن مهدي قال ما فيهما الأثبت إلا أن عبد الرحمن كان له فهم وقال حنبل عن أحمد أبو نعيم أعلم بالشيوخ وانسابهم وبالرجال ووكيع أفقه وقال يعقوب بن شيبة أبو نعيم ثقة ثبت صدوق سمعت أحمد بن حنبل يقول أبو نعيم يزاحم به بن عيينة فقال له رجل وأي شيء عند أبي نعيم من الحديث ووكيع أكثر رواية فقال هو على قلة روايته أثبت من وكيع وعن أبي زرعة الدمشقي عن أحمد مثله وقال الفضل بن زياد قلت لأحمد يجري عندك بن فضيل مجرى عبيد الله بن موسى قال لا كان بن فضيل أثبت فقلت وأبو نعيم يجري مجراهما قال لا أبو نعيم يقظان في الحديث وقام في الأمر يعني في الامتحان وقال المروذي عن أحمد قال يحيى وعبد الرحمن أبو نعيم الحجة الثبت كان أبو نعيم ثبتا قال أيضا عن أحمد وإنما ورفع الله عفان وأبا نعيم بالصدق حتى نوه بذكرهما وقال مهنأ سألت أحمد عن عفان وأبي نعيم فقال هما العقدة وفي رواية ذهبا محمودين وقال زياد بن أيوب عن أحمد أبو نعيم أقل خطأ من وكيع وقال عبد الصمد بن سليمان البلخي سمعت أحمد يقول ما رأيت أحفظ من وكيع وكفاك بعبد الرحمن اتقانا وما رأيت أشد ثبتا في الرجال من يحيى وأبو نعيم أقل الأربعة خطأ قلت يا أبا عبد الله يعطي فيأخذ فقال أبو نعيم صدوق ثقة موضع للحجة في الحديث وقال الميموني عن أحمد ثقة كان يقظان في الحديث عارفا به ثم قام في أمر الامتحان ما لم يقم غيره عافاه الله وأثنى عليه وقال أحمد بن الحسن الترمذي سمعت أحمد يقول إذا مات أبو نعيم صار كتابه إماما إذا اختلف الناس في شيء فزعوا إليه وقال أبو داود عن أحمد كان يعرف في حديثه الصدق وقال أبو بكر بن أبي خيثمة سئل يحيى بن معين أي أصحاب الثوري أثبت قال خمسة يحيى وعبد الرحمن ووكيع وابن المبارك وأبو نعيم وقال أبو زرعة الدمشقي سمعت بن معين يقول ما رأيت أثبت من رجلين أبي نعيم وعفان قال وسمعت أحمد بن صالح يقول ما رأيت محدثا أصدق من أبي نعيم وقال أبو حاتم سألت علي بن المديني من أوثق أصحاب الثوري قال يحيى وعبد الرحمن ووكيع وأبو نعيم وأبو نعيم من الثقات وقال بن عمار أبو نعيم متقن حافظ إذا روى عن الثقات فحديثه أرجح ما يكون وقال الحسين بن إدريس خرج علينا عثمان بن أبي شيبة فقال حدثنا الأسد فقلنا من هو فقال الفضل بن دكين وقال الآجري قلت لأبي داود كان أبو نعيم حافظا قال جدا وقال العجلي أبو نعيم الأحول كوفي ثقة ثبت في الحديث وقال يعقوب بن سفيان أجمع أصحابنا على أن أبا نعيم كان غاية في الإتقان وقال بن أبي حاتم سئل أبو زرعة عن أبي نعيم وقبيصة فقال أبو نعيم أتقن الرجلين وقال أبو حاتم ثقة كان يحفظ حديث الثوري ومسعر حفظا كان يحرز حديث الثوري ثلاثة آلاف وخمسمائة وحديث مسعر نحو خمسمائة كان يأتي بحديث الثوري على لفظ واحد لا يغيره وكان لا يلقن وكان حافظا متقنا وقال أبو حاتم أيضا لم أر من المحدثين من يحفظ يأتي بالحديث على لفظ واحد لا يغيره سوى قبيصة وأبي نعيم في حديث الثوري ويحيى الحمادني في شريك وعلي بن الجعد في حديثه وقال أحمد بن عبد الله الحداد سمعت أبا نعيم يقول نظر بن المبارك في كتبي فقال ما رأيت أصح من كتابك وقال أحمد بن منصور الرمادي خرجت مع أحمد ويحيى إلى عبد الرزاق أخدمهما فلما عدنا إلى الكوفة قال يحيى لأحمد أريد أن اختبر أبا نعيم فقال له أحمد لا تزيد الرجل إلا ثقة فقال يحيى لا بد لي فأخذ ورقة وكتب فيها ثلاثين حديثا من حديث أبي نعيم وجعل على رأس كل عشرة منها حديثا ليس من حديثه ثم جاؤوا إلى أبي نعيم فخرج فجلس على دكان على دكان فأخرج يحيى الطبق فقرأ عليه عشرة ثم قرأ الحادي عشر فقال أبو نعيم ليس من حديثي اضرب عليه ثم قرأ العشر الثاني وأبو نعيم ساكت فقرأ الحديث الثاني فقال ليس من حديثي اضرب عليه ثم قرأ العشر الثالث وقرأ الحديث الثالث فانقلبت عيناه وأقبل على يحيى فقال أما هذا وذراع أحمد في يده فأورع من أن يعمل هذا وأما هذا يريدني فاقل من أن يعمل هذا ولكن هذا من فعلك يافاعل ثم أخرج رجله فرفسه فرمى به وقام فدخل داره فقال أحمد ليحيى ألم أقل لك أنه ثبت قال والله لرفسته أحب إلى من سفرتي وقال حنبل بن إسحاق سمعت أبا عبد الله يقول شيخان كان الناس يتكلمون فيهما ويذكرونهما وكنا نلقى من الناس في أمرهما ما الله به عليم قاما لله بأمر لم يقم به أحد أو كبير أحد مثل ما قاما به عفان وأبو نعيم يعني بالكلام فيهما لأنهما كانا ياخذان الأجرة من التحديث وبقيامهما عدم الإجابة في المحنة وقال محمد بن إسحاق الثقفي سمعت الكديمي يقول لما أدخل أبو نعيم على الوالي ليمتحنه وثم أحمد بن يونس وأبو غسان وغيرهما فأول من امتحن فلان فأجاب ثم عطف على أبي نعيم فقال قد أجاب هذا ما تقول فقال والله ما زلت اتهم جده بالزندقة ولقد أدركت الكوفة وبها سبع مائة شيخ كلهم يقولون إن القرآن كلام الله وعنقي أهون على من زري هذا قال فقام إليه أحمد بن يونس فقبل رأسه وكان بينهما شحناء وقال جزاك الله من شيخ خيرا وروى بعضها البخاري عن الكديمي عن أبي بكر بن أبي شيبة بالمعنى وفيها ثم أخذ زره فقطعه ثم قال رأسي أهون على من زري هذا وقال أحمد بن ملاعب سمعت أبا نعيم يقول ولدت سنة ثلاثين ومائة في آخرها وقال إبراهيم الحربي كان بين وكيع وأبي نعيم سنة وفات أبا نعيم في تلك السنة الخلق وقال يعقوب بن سفيان مات أبو نعيم سنة ثماني عشرة ومائتين وكان مولده سنة ثلاثين وقال حنبل بن إسحاق وغير واحد مات سنة تسع عشرة ومائتين وقال بعضهم في سلخ شعبان وبعضهم في رمضان وقال علي بن خشرم سمعت أبا نعيم يقول يلومونني على الأجر وفي بيتي ثلاثة عشر وما في بيتي رغيف قلت قال بن سعد في الطبقات أنا عبدوس بن كامل قال كنا عند أبي نعيم في ربيع الأول سنة سبع عشرة فذكر رؤيا رآها فأولها أنه يعيش بعد ذلك يومين ونصفا أو شهرين ونصفا أو عامين ونصفا قال فعاش بعد الرؤيا ثلاثين شهرا ومات لانسلاخ شعبان في سنة تسع عشرة قال بن سعد وكان ثقة مأمونا كثير الحديث حجة وقال بن شاهين في الثقات قال أحمد بن صالح ما رأيت محدثا أصدق من أبي نعيم وكان يدلس أحاديث مناكير وقال النسائي في الكنى أبو نعيم ثقة مأمون وقال أبو أحمد الفراء سمعتهم يقولون بالكوفة قال أمير المؤمنين وإنما يعنون الفضل بن دكين رواه الحاكم في تاريخه وقال الخطيب في تاريخه كان أبو نعيم مزاحا ذا دعابة مع تدينه وثقته وأمانته وقال يوسف بن حسان قال أبو نعيم ما كتبت على الحفظة إني سبب معاوية وقال وكيع إذا وافقني هذا الأحوال ما باليت من خالفني وقال على بن المديني كان أبو نعيم عالما بأنساب العرب أعلم بذلك من يحيى بن سعيد القطان وقال بن معين كان مزاحا ذكر له حدث عن زكريا بن عدي فقال ماله وللحديث ذاك بالتوراة أعلم يعني أن أباه كان يهوديا فأسلم وقال له رجل خراساني يا أبا نعيم إني أريد الخروج فأخبرني باسمك قال اسمي دعاك فمضى قال ورأيته مرة ضرب بيده على الأرض فقال أنا أبو العجائز
The question now is –Which of the two Sufyan’s did Abu Nu’aym take from and which of them took from Abu Ishaq? Both Sufyan’s are Thiqa Hafiz - as Ibn Hajar declared in his Taqrib al-Tahdhib, but someone may object that if it is Sufyan al-Thawri then he did tadlees at times. The same may be said about Sufyan ibn Uyayna who is said to have done tadlees at times from trustworthy narrators. Suppose that is the case then what is the solution to uplift this objection?
The answer is that even if it was one or the other of the two Sufyan’s and they may have done tadlees, the narration is still supported by Zuhayr ibn Mu’awiya as in Tabaqat ibn Sa’d (no. 4776) as follows:
قال : أخبرنا الفضل بن دكين ، قال : حدثنا سفيان ، وزهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند ابن عمر فخدرت رجله , فقلت : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا - هذا في حديث زهير وحده - قال : قلت : ادع أحب الناس إليك , قال : يا محمد ، فبسطها
Also, in Ibn al-Sunni’s Amal wal Yaum wal Layla (no. 171) quoted above, it was mentioned without the link of any of the two Sufyan’s but via Zuhayr alone.
All this shows that Abu Nu’aym took from one of the two Sufyan’s and also Zuhayr ibn Mu’awiya, and Ali ibn al-Ja’d took from Zuhayr as in Ibn al-Sunni’s work. Another objection may be raised about Zuhayr’s narration from Abu Ishaq al-Sabi’i.
Ibn Hajar mentioned the following in his Taqreeb al-Tahdhib about Zuhayr:
[ 2051 ]
زهير بن معاوية بن حديج أبو خيثمة الجعفي الكوفي نزيل الجزيرة ثقة ثبت إلا أن سماعه عن أبي إسحاق بأخرة من السابعة مات سنة اثنتين أو ثلاث أو أربع وسبعين وكان مولده سنة مائة ع
Here he indicated that Zuhayr is Thiqa Thabt (trustworthy and firmly established) except that he heard from Abu Ishaq towards the end. Zuhayr’s narrations are also in the Sihah Sitta.
Someone may object that Zuhayr may have transmitted the confused wordings of Abu Ishaq as he narrated from him in his last days (when his memory deteriorated).
The answer would be:
There is no proof that Zuhayr transmitted from Abu Ishaq any confused wordings here as he is also supported by one of the two Sufyan’s with identical wording. Also, this route of Zuhayr from Abu Ishaq is in Sahih al-Bukhari and Muslim.
Examples:
In Sahih al-Bukhari:
صحيح البخاري، الجزء الثاني >> 60 - كتاب الجهاد والسير >> 96 - باب: من صف أصحابه عند الهزيمة، ونزل عن دابته واستنصر.
2772 - حدثنا عمرو بن خالد: حدثنا زهير : حدثنا أبو إسحاق قال: سمعت البراء وسأله رجل:
أكنتم فررتم يا أبا عمارة يوم حنين؟ قال: لا والله، ما ولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكنه خرج شبان أصحابه وأخفاؤهم حسرا ليس بسلاح، فأتوا قوما رماة، جمع هوازن وبني نصر، ما يكاد يسقط لهم سهم، فرشقوهم رشقا ما يكادون يخطئون، فأقبلوا هنالك إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته البيضاء، وابن عمه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب يقود به، فنزل واستنصر، ثم قال: (أنا النبي لا كذب، أنا ابن عبد المطلب). ثم صف أصحابه
صحيح البخاري، الجزء الثاني >> 65 - كتاب المناقب >> 22 - باب: علامات النبوة في الإسلام.
3419 - حدثنا محمد بن يوسف: حدثنا أحمد بن زيد بن إبراهيم، أبو الحسن الحزاني: حدثنا زهير بن معاوية : حدثنا أبو إسحاق : سمعت البراء ابن عازب يقول:
جاء أبو بكر رضي الله عنه إلى أبي في منزله، فاشترى منه رحلا، فقال لعازب: ابعث ابنك يحمله معي، قال: فحملته معه، وخرج أبي ينتقد ثمنه، فقال له أبي: يا أبا بكر، حدثني كيف صنعتما حين سريت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: نعم، أسرينا ليلتنا ومن الغد، حتى قام قائم الظهيرة وخلا الطريق لا يمر فيه أحد، فرفعت لنا صخرة طويلة لها ظل، لم تأت عليه الشمس، فنزلنا عنده، وسويت للنبي صلى الله عليه وسلم مكانا بيدي ينام عليه، وبسطت فيه فروة، وقلت: نم يا رسول الله وأنا أنفض لك ما حولك، فنام وخرجت أنفض ما حوله، فإذا أنا براع مقبل بغنمه إلى الصخرة، يريد منها مثل الذي أردنا، فقلت: لمن أنت يا غلام، فقال: لرجل من أهل المدينة أو مكة، قلت: أفي غنمك لبن؟ قال: نعم، قلت: أفتحلب، قال: نعم، فأخذ شاة، فقلت: انفض الضرع من التراب والشعر والقذى، قال: فرأيت البراء يضرب إحدى يديه على الأخرى ينفض، فحلب في قعب كثبة من لبن، ومعي إداوة حملتها للنبي صلى الله عليه وسلم يرتوي منها، يشرب ويتوضأ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فكرهت أن أوقظه، فوافقته حين استيقظ، فصببت من الماء على اللبن حتى برد أسفله، فقلت: اشرب يا رسول الله، قال: فشرب حتى رضيت، ثم قال: (ألم يأن الرحيل). قلت: بلى، قال: فارتحلنا بعد ما مالت الشمس، واتبعنا سراقة بن مالك، فقلت: أتينا يا رسول الله، فقال: (لا تحزن إن الله معنا). فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت به فرسه إلى بطنها - أرى - في جلد من الأرض - شك زهير - فقال: إني أراكما قد دعوتما علي، فادعوا لي، فالله لكما أن أرد عنكما الطلب، فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم فنجا، فجعل لا يلقى أحدا إلا قال: كفيتكم ما هنا، فلا يلقى أحدا إلا رده، قال: ووفى لنا.
In Sahih Muslim:
صحيح مسلم.
الجزء الأول >> 6 - كتاب صلاة المسافرين وقصرها >> (2) باب قصر الصلاة بمنى
21 - (696) حدثنا أحمد بن عبدالله بن يونس. حدثنا زهير . حدثنا أبو إسحاق . حدثني حارثة بن وهب الخزاعي؛ قال:
صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى، والناس أكثر ما كانوا، فصلى ركعتين في حجة الوداع.
(قال مسلم): حارثة بن وهب الخزاعي، هو أخو عبيدالله بن عمر بن الخطاب، لأمه
Additionally, one of the two Sufyan’s is supported not just by Zuhayr but by Isra’il ibn Yunus as found in another variant from Ibn al-Sunni (see no. 169 below).
Note that Isra’il is the grandson of Abu Ishaq al-Sabi’i and ibn Hajar said in al-Taqreeb al-Tahdhib about him:
[ 401 ] إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي الهمداني أبو يوسف الكوفي ثقة تكلم فيه بلا حجة من السابعة مات سنة ستين وقيل بعدها ع
He is thus Thiqa though some spoke about him without any Hujja and his narrations are in the Sihah Sitta also. One can find Isra’il’s narrations from Abu Ishaq in Sahih al-Bukhari and Muslim.Examples from Sahih al-Bukhari:
Note, in these examples the narrator – Abu Ishaq al-Sabi’i also reported from his Shaykh via use of an-ana.
صحيح البخاري،
الجزء الأول >> 3 - كتاب العلم. >> 48 - باب: من ترك بعض الاختيار، مخافة أن يقصر فهم بعض الناس عنه، فيقعوا في أشد منه.
126 - حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الأسود قال: قال لي ابن الزبير:
كانت عائشة تسر إليك كثيرا، فما حدثتك في الكعبة؟ قلت: قالت لي: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا عائشة لولا قومك حديث عهدهم - قال ابن الزبير - بكفر، لنقضت الكعبة، فجعلت لها بابين: باب يدخل الناس وباب يخرجون). ففعله ابن الزبير.
(3741) - حدثنا عبد الله بن رجاء: حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء قال: كنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نتحدث:
أن عدة أصحاب بدر على عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر، ولم يجاوز معه إلا مؤمن، بضعة عشر وثلاثمائة.
(3352) - حدثنا عبد الله بن رجاء: حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن وهب أبي جحيفة السوائي قال:
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم، ورأيت بياضا من تحت شفته السفلى، العنفقة.
Example in Sahih Muslim:
صحيح مسلم. الجزء الرابع. >> 53 - كتاب الزهد والرقائق >> 19 - باب في حديث الهجرة. ويقال له: حديث الرحل
75-م - (2009) وحدثنيه زهير بن حرب. حدثنا عثمان بن عمر. ح وحدثناه إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا النضر بن شميل. كلاهما عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء. قال:
اشترى أبو بكر من أبي رحلا بثلاثة عشر درهما. وساق الحديث. بمعنى حديث زهير عن أبي إسحاق . وقال في حديثه، من رواية عثمان بن عمر: فلما دنا دعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فساخ فرسه في الأرض إلى بطنه. ووثب عنه. وقال: يا محمد! قد علمت أن هذا عملك. فادع الله أن يخلصني مما أنا فيه. ولك علي لأعمين على من ورائي. وهذه كنانتي. فخذ سهما منها. فإنك ستمر على إبلي وغلماني بمكان كذا وكذا. فخذ منها حاجتك. قال "لا حاجة لي في إبلك" فقدمنا المدينة ليلا. فتنازعوا أيهم ينزل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال "أنزل على بني النجار، أخوال عبدالمطلب، أكرمهم بذلك" فصعد الرجال والنساء فوق البيوت. وتفرق الغلمان والخدم في الطرق. ينادون: يا محمد! يا رسول الله! يا محمد! يا رسول الله
About Abu Ishaq al-Sabi’i (Amr ibn Abdullah) This is what is in Tahdhib al Tahdhib of ibn Hajar (vol. 8)
[ 100 ] ع الستة عمرو بن عبد الله بن عبيد ويقال علي ويقال بن أبي شعيرة أبو إسحاق السبيعي الكوفي والسبيع من همدان ولد لسنتين من خلافة عثمان قاله شريك عنه روى عن علي بن أبي طالب والمغيرة بن شعبة وقد رآهما وقيل لم يسمع منهما وعن سليمان بن صرد وزيد بن أرقم والبراء بن عازب وجابر بن سمرة وحارثة بن وهب الخزاعي وحبيش بن جنادة وذي الجوشن وعبد الله بن يزيد الخطمي وعدي بن حاتم وعمرو بن الحارث بن أبي ضرار والنعمان بن بشير وأبي جحيفة السوائي والأسود بن يزيد النخعي وأخيه عبد الرحمن بن يزيد وابنه عبد الرحمن بن الأسود والاغرابي مسلم ويزيد بن أبي مريم والحارث الأعور وحارثة بن مضرب وسعيد بن جبير وسعيد بن وهب وصلة بن زفر وعامر بن سعد البجلي والشعبي وعبد الله بن عتبة بن مسعود وعبد الله بن معقل بن مقرن وأبي ميسرة عمرو بن شرحبيل والعيزار بن حريث ومسروق بن الأجدع وعلقمة وقيل لم يسمع منه ومصعب وعامر ومحمد ابني سعد بن أبي وقاص وموسى بن طلحة بن عبيد الله وهانئ بن هانئ وهبيرة بن يريم وأبي الأحوص الجشمي وأبي بردة وأبي بكر ابني أبي موسى وأبي
http://hadithproofsfortawassul.blogspot.com/2006/09/yaa-muhammad.html
One aspect of Tawassul which Salafis are most uncomfortable with is the practice of calling the name of the dead in times of hardship. They call it shirk. The problem however is that Umar actually did this same thing, calling "Ya Muhammad!" when he was in trouble.
[ 964 ]
حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال خدرت رجل بن عمر فقال له رجل اذكر أحب الناس إليك فقال يا محمد
Imam al-Bukhari related in his Adab al-Mufrad (no. 964):
Abu Nu’aym related to us who said that Sufyan related to us from Abu Ishaq from Abdar Rahman ibn Sa’d, who said:
Ibn Umar had numbness in his leg, whereupon a man said to him:
“Remember the most beloved of people to you”, so he said: “Ya Muhammad”
Some copies of Adab al-Mufrad do not have the “Ya” before the name Muhammad (sallallahu alaihi wa sallam). The “Ya” is found in other versions of this narration in other collections which mentioned this similar narration with chains of transmission linked to it. In the printed edition of the Adab al-Mufrad by Samir al-Zuhayri (who utilised al-Albani’s gradings from his edition) it does have the “Ya” included.
The “Ya” Muhammad portion is also found in the Arabic text of the English printed edition by Yusuf Talal DeLorenzo (p. 414, no. 967) – but he left the “Ya” untranslated
This narration with “Ya Muhammad” in its wording is also recorded by i) Ali ibn al Ja’d in his Musnad (no. 2539, see also Tahdhib al-Kamal of al-Mizzi and Tabaqat ibn Sa’d below) as follows:
وبه عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : " اجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : ادع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فانبسطت
ii) Ibn al-Sunni in his Amal wal yaum wal Layla (no. 171):
أخبرني أحمد بن الحسن الصوفي ، حدثنا علي بن الجعد ، ثنا زهير ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : " كنت عند ابن عمر ، فخدرت رجله ، فقلت : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا . قلت : ادع أحب الناس إليك . فقال : يا محمد . فانبسطت "
Other variants will be mentioned in due course below.
ISNAD ANALYSIS
Looking at al-Bukhari’s sanad in his Adab al-Mufrad (above) again, the following narrators are found in its sanad:
Abu Nu’aym – He is Fadl ibn Dukayn and he is no doubt Thiqa Thabt (Trustworthy and firmly established) as ibn Hajar said in al-Taqreeb (no. 5401). In Tahdhib al-Tahdhib (vol. 8) it mentions that he heard from both Sufyan’s – Ibn Uyayna and al-Thawri. Additionally he heard from Zuhayr ibn Mu’awiya also (highlighted):
[ 505 ] ع الستة الفضل بن دكين وهو لقب واسمه عمرو بن حماد بن زهير بن درهم التيمي مولى آل طلحة أبو نعيم الملائي الكوفي الأحول روى عن الأعمش وأيمن بن نابل وسلمة بن وردان وسلمة بن نبيط ويونس بن أبي إسحاق وعيسى بن طهمان وعبد الرحمن بن الغسيل وفطر بن خليفة ومصعب بن سليم ويحيى بن أبي الهيثم العطار والمسعودي وأبي العميس وورقاء والثوري ومالك بن مغول ومالك بن أنس وابن أبي ذئب ومحمد بن طلحة بن مصرف ومسعر ومعمر بن يحيى أبن سام ونصير بن أبي الأشعث وموسى بن علي بن رباح وهشام بن سعد المدني وهشام الدستوائي وهمام بن يحيى وسيف بن أبي سليمان وعمر بن ذر وصخر بن جويرية وإبراهيم بن نافع المكي وإسحاق بن سعيد السعيدي وإسرائيل وأفلح بن حميد وإسماعيل بن مسلم وجعفر بن برقان ومسعر بن كدام وداود بن قيس الفراء وزكرياء بن أبي زائدة وأبي خيثمة زهير بن معاوية وسعيد بن عبيد الطائي وبشير بن مهاجر وشيبان النحوي وعبد الملك بن حميد بن أبي غنية وعزرة بن ثابت وعبيد الله بن محرز وعاصم بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر وعبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون وأبي عاصم محمد بن أيوب الثقفي ونافع بن عمر الجمحي وأبي الأشهب العطاردي وأبي شهاب الحناط وعبد السلام بن حرب وابن عيينة وخلق روى عنه البخاري فأكثر وروى هو والباقون بواسطة يوسف بن موسى القطان ومحمد بن عبد الله بن نمير وأبي خيثمة وأبي بكر بن أبي شيبة وإسحاق بن راهويه وأبو سعيد الأشج وعبد بن حميد والحسن الزعفراني ومحمد بن داود المصيصي ومحمد بن سليمان الأنباري وأحمد بن محمد بن المعلى الآدمي وهارون بن عبد الله الحمال وأحمد بن منيع ومحمد بن أحمد بن مردويه ومحمود بن غيلان وأبو داود الحراني وعباس الدوري ومحمد بن إسماعيل بن علية والحسن بن إسحاق المروزي وأحمد بن يحيى الكوفي وعبد الأعلى بن واصل وعمرو بن منصور النسائي ومحمود بن إسماعيل بن أبي ضرار الرازي ومحمد بن يحيى الذهلي وروى عنه أيضا عبد الله بن المبارك ومات قبله بدهر طويل وعثمان بن أبي شيبة ويحيى بن معين وأحمد بن حنبل وعلي بن خشرم وأبو مسعود الرازي وأبو زرعة وأبو حاتم والصنعاني وأبو إسماعيل الترمذي ويعقوب بن شيبة وأحمد بن الحسن الترمذي وإبراهيم الحربي وإبراهيم بن يزيد وعلي بن عبد العزيز البغوي وإسحاق بن الحسن الحربي والحارث بن أبي أسامة والكديمي وبشر بن موسى وخلق كثير قال محمد بن سليمان الباغندي سمعت أبا نعيم يقول حدثنا الفضل بن عمرو بن حماد ودكين لقب وقيل إن رجلا قال لأبي نعيم كان اسم أبيك دكينا قال كان اسم أبي عمرا ولكنه لقبه فروة الجعفي دكينا وقال حنبل بن إسحاق قال أبو نعيم كتبت عن نيف ومائة شيخ ممن كتب عنه سفيان وقال الفضل بن زياد الجعفي عن أبي نعيم شاركت الثوري في ثلاثة عشر ومائة شيخ وقال أبو عوف الدوري عن أبي نعيم قال لي سفيان مرة وسألته عن شيء أنت لا تبصر النجوم بالنهار فقلت وأنت لا تبصرها كلها بالليل فضحك وقال صالح بن أحمد قلت لأبي وكيع وعبد الرحمن بن مهدي ويزيد بن هارون أين يقع أبو نعيم من هؤلاء قال على النصف إلا أنه كيس يتحرى الصدق قلت فأبو نعيم أثبت أو وكيع قال أبو نعيم أقل خطا قلت فأيما أحب إليك أبو نعيم أو بن مهدي قال ما فيهما الأثبت إلا أن عبد الرحمن كان له فهم وقال حنبل عن أحمد أبو نعيم أعلم بالشيوخ وانسابهم وبالرجال ووكيع أفقه وقال يعقوب بن شيبة أبو نعيم ثقة ثبت صدوق سمعت أحمد بن حنبل يقول أبو نعيم يزاحم به بن عيينة فقال له رجل وأي شيء عند أبي نعيم من الحديث ووكيع أكثر رواية فقال هو على قلة روايته أثبت من وكيع وعن أبي زرعة الدمشقي عن أحمد مثله وقال الفضل بن زياد قلت لأحمد يجري عندك بن فضيل مجرى عبيد الله بن موسى قال لا كان بن فضيل أثبت فقلت وأبو نعيم يجري مجراهما قال لا أبو نعيم يقظان في الحديث وقام في الأمر يعني في الامتحان وقال المروذي عن أحمد قال يحيى وعبد الرحمن أبو نعيم الحجة الثبت كان أبو نعيم ثبتا قال أيضا عن أحمد وإنما ورفع الله عفان وأبا نعيم بالصدق حتى نوه بذكرهما وقال مهنأ سألت أحمد عن عفان وأبي نعيم فقال هما العقدة وفي رواية ذهبا محمودين وقال زياد بن أيوب عن أحمد أبو نعيم أقل خطأ من وكيع وقال عبد الصمد بن سليمان البلخي سمعت أحمد يقول ما رأيت أحفظ من وكيع وكفاك بعبد الرحمن اتقانا وما رأيت أشد ثبتا في الرجال من يحيى وأبو نعيم أقل الأربعة خطأ قلت يا أبا عبد الله يعطي فيأخذ فقال أبو نعيم صدوق ثقة موضع للحجة في الحديث وقال الميموني عن أحمد ثقة كان يقظان في الحديث عارفا به ثم قام في أمر الامتحان ما لم يقم غيره عافاه الله وأثنى عليه وقال أحمد بن الحسن الترمذي سمعت أحمد يقول إذا مات أبو نعيم صار كتابه إماما إذا اختلف الناس في شيء فزعوا إليه وقال أبو داود عن أحمد كان يعرف في حديثه الصدق وقال أبو بكر بن أبي خيثمة سئل يحيى بن معين أي أصحاب الثوري أثبت قال خمسة يحيى وعبد الرحمن ووكيع وابن المبارك وأبو نعيم وقال أبو زرعة الدمشقي سمعت بن معين يقول ما رأيت أثبت من رجلين أبي نعيم وعفان قال وسمعت أحمد بن صالح يقول ما رأيت محدثا أصدق من أبي نعيم وقال أبو حاتم سألت علي بن المديني من أوثق أصحاب الثوري قال يحيى وعبد الرحمن ووكيع وأبو نعيم وأبو نعيم من الثقات وقال بن عمار أبو نعيم متقن حافظ إذا روى عن الثقات فحديثه أرجح ما يكون وقال الحسين بن إدريس خرج علينا عثمان بن أبي شيبة فقال حدثنا الأسد فقلنا من هو فقال الفضل بن دكين وقال الآجري قلت لأبي داود كان أبو نعيم حافظا قال جدا وقال العجلي أبو نعيم الأحول كوفي ثقة ثبت في الحديث وقال يعقوب بن سفيان أجمع أصحابنا على أن أبا نعيم كان غاية في الإتقان وقال بن أبي حاتم سئل أبو زرعة عن أبي نعيم وقبيصة فقال أبو نعيم أتقن الرجلين وقال أبو حاتم ثقة كان يحفظ حديث الثوري ومسعر حفظا كان يحرز حديث الثوري ثلاثة آلاف وخمسمائة وحديث مسعر نحو خمسمائة كان يأتي بحديث الثوري على لفظ واحد لا يغيره وكان لا يلقن وكان حافظا متقنا وقال أبو حاتم أيضا لم أر من المحدثين من يحفظ يأتي بالحديث على لفظ واحد لا يغيره سوى قبيصة وأبي نعيم في حديث الثوري ويحيى الحمادني في شريك وعلي بن الجعد في حديثه وقال أحمد بن عبد الله الحداد سمعت أبا نعيم يقول نظر بن المبارك في كتبي فقال ما رأيت أصح من كتابك وقال أحمد بن منصور الرمادي خرجت مع أحمد ويحيى إلى عبد الرزاق أخدمهما فلما عدنا إلى الكوفة قال يحيى لأحمد أريد أن اختبر أبا نعيم فقال له أحمد لا تزيد الرجل إلا ثقة فقال يحيى لا بد لي فأخذ ورقة وكتب فيها ثلاثين حديثا من حديث أبي نعيم وجعل على رأس كل عشرة منها حديثا ليس من حديثه ثم جاؤوا إلى أبي نعيم فخرج فجلس على دكان على دكان فأخرج يحيى الطبق فقرأ عليه عشرة ثم قرأ الحادي عشر فقال أبو نعيم ليس من حديثي اضرب عليه ثم قرأ العشر الثاني وأبو نعيم ساكت فقرأ الحديث الثاني فقال ليس من حديثي اضرب عليه ثم قرأ العشر الثالث وقرأ الحديث الثالث فانقلبت عيناه وأقبل على يحيى فقال أما هذا وذراع أحمد في يده فأورع من أن يعمل هذا وأما هذا يريدني فاقل من أن يعمل هذا ولكن هذا من فعلك يافاعل ثم أخرج رجله فرفسه فرمى به وقام فدخل داره فقال أحمد ليحيى ألم أقل لك أنه ثبت قال والله لرفسته أحب إلى من سفرتي وقال حنبل بن إسحاق سمعت أبا عبد الله يقول شيخان كان الناس يتكلمون فيهما ويذكرونهما وكنا نلقى من الناس في أمرهما ما الله به عليم قاما لله بأمر لم يقم به أحد أو كبير أحد مثل ما قاما به عفان وأبو نعيم يعني بالكلام فيهما لأنهما كانا ياخذان الأجرة من التحديث وبقيامهما عدم الإجابة في المحنة وقال محمد بن إسحاق الثقفي سمعت الكديمي يقول لما أدخل أبو نعيم على الوالي ليمتحنه وثم أحمد بن يونس وأبو غسان وغيرهما فأول من امتحن فلان فأجاب ثم عطف على أبي نعيم فقال قد أجاب هذا ما تقول فقال والله ما زلت اتهم جده بالزندقة ولقد أدركت الكوفة وبها سبع مائة شيخ كلهم يقولون إن القرآن كلام الله وعنقي أهون على من زري هذا قال فقام إليه أحمد بن يونس فقبل رأسه وكان بينهما شحناء وقال جزاك الله من شيخ خيرا وروى بعضها البخاري عن الكديمي عن أبي بكر بن أبي شيبة بالمعنى وفيها ثم أخذ زره فقطعه ثم قال رأسي أهون على من زري هذا وقال أحمد بن ملاعب سمعت أبا نعيم يقول ولدت سنة ثلاثين ومائة في آخرها وقال إبراهيم الحربي كان بين وكيع وأبي نعيم سنة وفات أبا نعيم في تلك السنة الخلق وقال يعقوب بن سفيان مات أبو نعيم سنة ثماني عشرة ومائتين وكان مولده سنة ثلاثين وقال حنبل بن إسحاق وغير واحد مات سنة تسع عشرة ومائتين وقال بعضهم في سلخ شعبان وبعضهم في رمضان وقال علي بن خشرم سمعت أبا نعيم يقول يلومونني على الأجر وفي بيتي ثلاثة عشر وما في بيتي رغيف قلت قال بن سعد في الطبقات أنا عبدوس بن كامل قال كنا عند أبي نعيم في ربيع الأول سنة سبع عشرة فذكر رؤيا رآها فأولها أنه يعيش بعد ذلك يومين ونصفا أو شهرين ونصفا أو عامين ونصفا قال فعاش بعد الرؤيا ثلاثين شهرا ومات لانسلاخ شعبان في سنة تسع عشرة قال بن سعد وكان ثقة مأمونا كثير الحديث حجة وقال بن شاهين في الثقات قال أحمد بن صالح ما رأيت محدثا أصدق من أبي نعيم وكان يدلس أحاديث مناكير وقال النسائي في الكنى أبو نعيم ثقة مأمون وقال أبو أحمد الفراء سمعتهم يقولون بالكوفة قال أمير المؤمنين وإنما يعنون الفضل بن دكين رواه الحاكم في تاريخه وقال الخطيب في تاريخه كان أبو نعيم مزاحا ذا دعابة مع تدينه وثقته وأمانته وقال يوسف بن حسان قال أبو نعيم ما كتبت على الحفظة إني سبب معاوية وقال وكيع إذا وافقني هذا الأحوال ما باليت من خالفني وقال على بن المديني كان أبو نعيم عالما بأنساب العرب أعلم بذلك من يحيى بن سعيد القطان وقال بن معين كان مزاحا ذكر له حدث عن زكريا بن عدي فقال ماله وللحديث ذاك بالتوراة أعلم يعني أن أباه كان يهوديا فأسلم وقال له رجل خراساني يا أبا نعيم إني أريد الخروج فأخبرني باسمك قال اسمي دعاك فمضى قال ورأيته مرة ضرب بيده على الأرض فقال أنا أبو العجائز
The question now is –Which of the two Sufyan’s did Abu Nu’aym take from and which of them took from Abu Ishaq? Both Sufyan’s are Thiqa Hafiz - as Ibn Hajar declared in his Taqrib al-Tahdhib, but someone may object that if it is Sufyan al-Thawri then he did tadlees at times. The same may be said about Sufyan ibn Uyayna who is said to have done tadlees at times from trustworthy narrators. Suppose that is the case then what is the solution to uplift this objection?
The answer is that even if it was one or the other of the two Sufyan’s and they may have done tadlees, the narration is still supported by Zuhayr ibn Mu’awiya as in Tabaqat ibn Sa’d (no. 4776) as follows:
قال : أخبرنا الفضل بن دكين ، قال : حدثنا سفيان ، وزهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند ابن عمر فخدرت رجله , فقلت : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا - هذا في حديث زهير وحده - قال : قلت : ادع أحب الناس إليك , قال : يا محمد ، فبسطها
Also, in Ibn al-Sunni’s Amal wal Yaum wal Layla (no. 171) quoted above, it was mentioned without the link of any of the two Sufyan’s but via Zuhayr alone.
All this shows that Abu Nu’aym took from one of the two Sufyan’s and also Zuhayr ibn Mu’awiya, and Ali ibn al-Ja’d took from Zuhayr as in Ibn al-Sunni’s work. Another objection may be raised about Zuhayr’s narration from Abu Ishaq al-Sabi’i.
Ibn Hajar mentioned the following in his Taqreeb al-Tahdhib about Zuhayr:
[ 2051 ]
زهير بن معاوية بن حديج أبو خيثمة الجعفي الكوفي نزيل الجزيرة ثقة ثبت إلا أن سماعه عن أبي إسحاق بأخرة من السابعة مات سنة اثنتين أو ثلاث أو أربع وسبعين وكان مولده سنة مائة ع
Here he indicated that Zuhayr is Thiqa Thabt (trustworthy and firmly established) except that he heard from Abu Ishaq towards the end. Zuhayr’s narrations are also in the Sihah Sitta.
Someone may object that Zuhayr may have transmitted the confused wordings of Abu Ishaq as he narrated from him in his last days (when his memory deteriorated).
The answer would be:
There is no proof that Zuhayr transmitted from Abu Ishaq any confused wordings here as he is also supported by one of the two Sufyan’s with identical wording. Also, this route of Zuhayr from Abu Ishaq is in Sahih al-Bukhari and Muslim.
Examples:
In Sahih al-Bukhari:
صحيح البخاري، الجزء الثاني >> 60 - كتاب الجهاد والسير >> 96 - باب: من صف أصحابه عند الهزيمة، ونزل عن دابته واستنصر.
2772 - حدثنا عمرو بن خالد: حدثنا زهير : حدثنا أبو إسحاق قال: سمعت البراء وسأله رجل:
أكنتم فررتم يا أبا عمارة يوم حنين؟ قال: لا والله، ما ولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكنه خرج شبان أصحابه وأخفاؤهم حسرا ليس بسلاح، فأتوا قوما رماة، جمع هوازن وبني نصر، ما يكاد يسقط لهم سهم، فرشقوهم رشقا ما يكادون يخطئون، فأقبلوا هنالك إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته البيضاء، وابن عمه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب يقود به، فنزل واستنصر، ثم قال: (أنا النبي لا كذب، أنا ابن عبد المطلب). ثم صف أصحابه
صحيح البخاري، الجزء الثاني >> 65 - كتاب المناقب >> 22 - باب: علامات النبوة في الإسلام.
3419 - حدثنا محمد بن يوسف: حدثنا أحمد بن زيد بن إبراهيم، أبو الحسن الحزاني: حدثنا زهير بن معاوية : حدثنا أبو إسحاق : سمعت البراء ابن عازب يقول:
جاء أبو بكر رضي الله عنه إلى أبي في منزله، فاشترى منه رحلا، فقال لعازب: ابعث ابنك يحمله معي، قال: فحملته معه، وخرج أبي ينتقد ثمنه، فقال له أبي: يا أبا بكر، حدثني كيف صنعتما حين سريت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: نعم، أسرينا ليلتنا ومن الغد، حتى قام قائم الظهيرة وخلا الطريق لا يمر فيه أحد، فرفعت لنا صخرة طويلة لها ظل، لم تأت عليه الشمس، فنزلنا عنده، وسويت للنبي صلى الله عليه وسلم مكانا بيدي ينام عليه، وبسطت فيه فروة، وقلت: نم يا رسول الله وأنا أنفض لك ما حولك، فنام وخرجت أنفض ما حوله، فإذا أنا براع مقبل بغنمه إلى الصخرة، يريد منها مثل الذي أردنا، فقلت: لمن أنت يا غلام، فقال: لرجل من أهل المدينة أو مكة، قلت: أفي غنمك لبن؟ قال: نعم، قلت: أفتحلب، قال: نعم، فأخذ شاة، فقلت: انفض الضرع من التراب والشعر والقذى، قال: فرأيت البراء يضرب إحدى يديه على الأخرى ينفض، فحلب في قعب كثبة من لبن، ومعي إداوة حملتها للنبي صلى الله عليه وسلم يرتوي منها، يشرب ويتوضأ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فكرهت أن أوقظه، فوافقته حين استيقظ، فصببت من الماء على اللبن حتى برد أسفله، فقلت: اشرب يا رسول الله، قال: فشرب حتى رضيت، ثم قال: (ألم يأن الرحيل). قلت: بلى، قال: فارتحلنا بعد ما مالت الشمس، واتبعنا سراقة بن مالك، فقلت: أتينا يا رسول الله، فقال: (لا تحزن إن الله معنا). فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت به فرسه إلى بطنها - أرى - في جلد من الأرض - شك زهير - فقال: إني أراكما قد دعوتما علي، فادعوا لي، فالله لكما أن أرد عنكما الطلب، فدعا له النبي صلى الله عليه وسلم فنجا، فجعل لا يلقى أحدا إلا قال: كفيتكم ما هنا، فلا يلقى أحدا إلا رده، قال: ووفى لنا.
In Sahih Muslim:
صحيح مسلم.
الجزء الأول >> 6 - كتاب صلاة المسافرين وقصرها >> (2) باب قصر الصلاة بمنى
21 - (696) حدثنا أحمد بن عبدالله بن يونس. حدثنا زهير . حدثنا أبو إسحاق . حدثني حارثة بن وهب الخزاعي؛ قال:
صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنى، والناس أكثر ما كانوا، فصلى ركعتين في حجة الوداع.
(قال مسلم): حارثة بن وهب الخزاعي، هو أخو عبيدالله بن عمر بن الخطاب، لأمه
Additionally, one of the two Sufyan’s is supported not just by Zuhayr but by Isra’il ibn Yunus as found in another variant from Ibn al-Sunni (see no. 169 below).
Note that Isra’il is the grandson of Abu Ishaq al-Sabi’i and ibn Hajar said in al-Taqreeb al-Tahdhib about him:
[ 401 ] إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي الهمداني أبو يوسف الكوفي ثقة تكلم فيه بلا حجة من السابعة مات سنة ستين وقيل بعدها ع
He is thus Thiqa though some spoke about him without any Hujja and his narrations are in the Sihah Sitta also. One can find Isra’il’s narrations from Abu Ishaq in Sahih al-Bukhari and Muslim.Examples from Sahih al-Bukhari:
Note, in these examples the narrator – Abu Ishaq al-Sabi’i also reported from his Shaykh via use of an-ana.
صحيح البخاري،
الجزء الأول >> 3 - كتاب العلم. >> 48 - باب: من ترك بعض الاختيار، مخافة أن يقصر فهم بعض الناس عنه، فيقعوا في أشد منه.
126 - حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الأسود قال: قال لي ابن الزبير:
كانت عائشة تسر إليك كثيرا، فما حدثتك في الكعبة؟ قلت: قالت لي: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا عائشة لولا قومك حديث عهدهم - قال ابن الزبير - بكفر، لنقضت الكعبة، فجعلت لها بابين: باب يدخل الناس وباب يخرجون). ففعله ابن الزبير.
(3741) - حدثنا عبد الله بن رجاء: حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء قال: كنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نتحدث:
أن عدة أصحاب بدر على عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر، ولم يجاوز معه إلا مؤمن، بضعة عشر وثلاثمائة.
(3352) - حدثنا عبد الله بن رجاء: حدثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن وهب أبي جحيفة السوائي قال:
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم، ورأيت بياضا من تحت شفته السفلى، العنفقة.
Example in Sahih Muslim:
صحيح مسلم. الجزء الرابع. >> 53 - كتاب الزهد والرقائق >> 19 - باب في حديث الهجرة. ويقال له: حديث الرحل
75-م - (2009) وحدثنيه زهير بن حرب. حدثنا عثمان بن عمر. ح وحدثناه إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا النضر بن شميل. كلاهما عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن البراء. قال:
اشترى أبو بكر من أبي رحلا بثلاثة عشر درهما. وساق الحديث. بمعنى حديث زهير عن أبي إسحاق . وقال في حديثه، من رواية عثمان بن عمر: فلما دنا دعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فساخ فرسه في الأرض إلى بطنه. ووثب عنه. وقال: يا محمد! قد علمت أن هذا عملك. فادع الله أن يخلصني مما أنا فيه. ولك علي لأعمين على من ورائي. وهذه كنانتي. فخذ سهما منها. فإنك ستمر على إبلي وغلماني بمكان كذا وكذا. فخذ منها حاجتك. قال "لا حاجة لي في إبلك" فقدمنا المدينة ليلا. فتنازعوا أيهم ينزل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال "أنزل على بني النجار، أخوال عبدالمطلب، أكرمهم بذلك" فصعد الرجال والنساء فوق البيوت. وتفرق الغلمان والخدم في الطرق. ينادون: يا محمد! يا رسول الله! يا محمد! يا رسول الله
About Abu Ishaq al-Sabi’i (Amr ibn Abdullah) This is what is in Tahdhib al Tahdhib of ibn Hajar (vol. 8)
[ 100 ] ع الستة عمرو بن عبد الله بن عبيد ويقال علي ويقال بن أبي شعيرة أبو إسحاق السبيعي الكوفي والسبيع من همدان ولد لسنتين من خلافة عثمان قاله شريك عنه روى عن علي بن أبي طالب والمغيرة بن شعبة وقد رآهما وقيل لم يسمع منهما وعن سليمان بن صرد وزيد بن أرقم والبراء بن عازب وجابر بن سمرة وحارثة بن وهب الخزاعي وحبيش بن جنادة وذي الجوشن وعبد الله بن يزيد الخطمي وعدي بن حاتم وعمرو بن الحارث بن أبي ضرار والنعمان بن بشير وأبي جحيفة السوائي والأسود بن يزيد النخعي وأخيه عبد الرحمن بن يزيد وابنه عبد الرحمن بن الأسود والاغرابي مسلم ويزيد بن أبي مريم والحارث الأعور وحارثة بن مضرب وسعيد بن جبير وسعيد بن وهب وصلة بن زفر وعامر بن سعد البجلي والشعبي وعبد الله بن عتبة بن مسعود وعبد الله بن معقل بن مقرن وأبي ميسرة عمرو بن شرحبيل والعيزار بن حريث ومسروق بن الأجدع وعلقمة وقيل لم يسمع منه ومصعب وعامر ومحمد ابني سعد بن أبي وقاص وموسى بن طلحة بن عبيد الله وهانئ بن هانئ وهبيرة بن يريم وأبي الأحوص الجشمي وأبي بردة وأبي بكر ابني أبي موسى وأبي
http://hadithproofsfortawassul.blogspot.com/2006/09/yaa-muhammad.html
Categories:
Arabic - العربية
,
English
0 comments:
Post a Comment
براہ مہربانی شائستہ زبان کا استعمال کریں۔ تقریبا ہر موضوع پر 'گمنام' لوگوں کے بہت سے تبصرے موجود ہیں. اس لئےتاریخ 20-3-2015 سے ہم گمنام کمینٹنگ کو بند کر رہے ہیں. اس تاریخ سے درست ای میل اکاؤنٹس کے ضریعے آپ تبصرہ کر سکتے ہیں.جن تبصروں میں لنکس ہونگے انہیں فوراً ہٹا دیا جائے گا. اس لئے آپنے تبصروں میں لنکس شامل نہ کریں.
Please use Polite Language.
As there are many comments from 'anonymous' people on every subject. So from 20-3-2015 we are disabling 'Anonymous Commenting' option. From this date only users with valid E-mail accounts can comment. All the comments with LINKs will be removed. So please don't add links to your comments.